TOP LATEST FIVE المصرى URBAN NEWS

Top latest Five المصرى Urban news

Top latest Five المصرى Urban news

Blog Article

ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «إن مصر كان لها السبق في تنظيم أمور الزراعة والري، فضلاً عن علوم الهندسة والعمارة والرياضيات والكيمياء والطب والجراحة، على نحو جعل علماء الآثار من مختلف المدارس والاتجاهات يجمعون على أنها مهد الحضارة».

وزير الخارجية يوجه بمتابعة حادث مصرع مصريين في إطلاق النار بالمكسيك

تمت الكتابة بواسطة: إسراء ربحي آخر تحديث: ١٣:٣٩ ، ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٠ ذات صلة سبب تسمية مصر بهذا الاسم

 مشاهدة  تحميل   ياحبيبتي يامصر- صابرين النجيلي تتألق مع منى الشاذلي

سماع دوي سسلة انفجارات قوية بالضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت

سبق المصريون غيرهم من الدول في استخدام الورق للكتابة على البردي والجدران، من أجل حفظ التاريخ والعلوم والفنون، كما تفوق المصريون في الطب والحساب والعمارة والزراعة.

رئيس وزراء بريطانيا السابق: نتنياهو وضع أجهزة تجسس في حمامي الخاص

الغرفة التجارية تكشف أسباب ارتفاع أسعار الخضروات والفاكهة في الأسواق

 مشاهدة  تحميل   أغاني وطنية - يا حبيبتي يا مصر - شادية

بث مباشر مباراة الأهلي و برشلونة في كأس العالم للأندية كرة اليد

ادتنا الامان مصر ادتنا الحنان مصر ادتنا الكرامه مصر ادتنا الجمال مصر يا كل اب ويا كل ام ويا كل اخ ويا كل اخت ادوها الحياه واكتر من الحياه ادوها عمركم ادوها فكركم ادوها حبكم وافدوها بدمكم ادوها اغلى شئ ادوها كل شئ مانقولش ايه ادتنا مصر ونقول حندي ايه لمصر يا حبايب مصر حبايبنا  

استهدفت بها إيران إسرائيل.. ما هي صواريخ «فتاح» الفرط صوتية؟

في عصر سيدنا يوسف عليه السلام، كانت مصر ملجأ العالم لأخذ قوت يومهم وحاجاتهم من الطعام للبقاء في ظل القحط والجفاف الذي أصاب العالم لمدة سبع سنوات عجاف، عدا مصر التي اتخذت حذرها بحكمة نبي الله يوسف عليه السلام، وكانت تلك آية لأهل مصر كي يؤمنوا بالله تعالى وبنبيه ولعبادة الله الواحد، فأنقذهم الله بأن أرسل الله لهم يوسف ليرشدهم إلى الله وليتولى أمر الاستعداد للقحط (قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ ۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ)، بعد أن أرشده وعلمه check here كيفية حفظ القمح بسنابلها دون طحنها، وعجز الكهنة في الوفاء بعهدهم للشعب، فكانت النجاة والهداية بتلك الآية العظيمة لدعوتهم للحق والسلامة في الدنيا والآخرة.

وذكر أن «مصر كانت مأوى لسيدنا يوسف والعائلة المقدسة واحتضنت الأديان والثقافات، ويكفي أن الله تعالى تجلى فيها دون غيرها، وتحديداً في طور سيناء؛ لذا فهي محروسة ومباركة وأم الدنيا».

Report this page